بحـث
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 49 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 49 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 385 بتاريخ الخميس أكتوبر 24, 2024 10:06 am
نبذه عن القضاء العشائري في تاريخ فلسطين بشكل عام
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
نبذه عن القضاء العشائري في تاريخ فلسطين بشكل عام
إن تاريخ الجنس البشري يرتبط بالصراع بين الخير والشر أي الصراع بين الأفراد والمجتمعات ، والأصل هو أن يلجئوا في نزاعاتهم إلى قاضيهم الطبيعي يلتمسون منه العدل والإنصاف بقبول كلمة الحق التي هي كلمة الله عز وجل . وهي أمان الخائفين وملاذ المظلومين ، ولكي تتأكد الثقة بين المتقاضيين وتسود الطمأنينة نفوس الناس الذين يتوقون إلى سرعة حصولهم على حقوقهم . وقد جاء في ذلك قول الله تعالى : " لقد أرسلنا رسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط ، وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس ، وليعلم الله من ينصره ورسله بالغيب إن الله قوي عزيز " . سورة الحديد ( 25 ) .
تاريخ ونشأة القضاء العشائري :
عرفت القبائل والعشائر القضاء العشائري منذ زمن بعيد حيث كانت هذه القبائل والعشائر بعيدة عن سيطرة السلطة أو النظام الحاكم ، فاعتمدت على العادات والأعراف والتقاليد المبتكرة لحل نزاعاتهم وفض خلافاتهم التي تفرضها طبيعة العيش ، وقد كانت ملزمة للجميع في زمن مضى ولها تأثير كبير في المجتمع ، ولا يمتلك أي فرد تجاوزها ومن يفعل ذلك يحرم من حماية ورعاية العشيرة وقد يهدر دمه .
ولقد عرف القضاء العشائري على مر العصور مثلاً :
** في العصر الجاهلي : ثبت انه كان هناك قضاءاً عشائرياً وقد تم في ذلك العصر الإصلاح بين قبيلتي عبس وذيبان ، على أثر المعارك التي كانت دائرة بينها والتي عرفت (بداحس والغبراء) وكان من أشهر القضاة في ذلك العصر : هرم بن سنان ، وحارث بن عوف ، وهند بنت الحسن ، والايادية .
لذلك أعتبر القضاء العشائري أول قانون خضع له العرب وكل من يتمرد علي أعراف القبيلة يهرب أو يلجأ الي قبيلة أخري وينتسب إليها بالولاء ويجبر علي الخضوع لأعرافها .
وكذلك حينما حكم الرسول (صلي الله عليه وسلم ) بين القبائل ورضوا وقبلوا بحكمه في قصة وضع الحجر الأسود في مكانه أثناء بناء البيت العتيق ، بعد ما كانوا مختلفين .
أما في العصر الإسلامي : فكان الرسول والصحابة الخلفاء الراشدين والقضاة يحكمون بين الناس بكتاب الله وسنة رسوله بالاجتهاد .
أما في العصر التركي : فقد ترك الأتراك للناس ممارسة دور قضاء العشائر ودعمهم والاستعانة بهم . ولكن في أواخر العهد التركي تم تعيين الشيخ عيسي بن عمرو مسئولا لملف العشائر في فلسطين تحديدا في جنوب الخليل ، وقد عمد الي وضع قضاة دم في كل بلد ليكن ( منقع دم ) وهو الجهة المسئولة عن حل مشاكل القتل ، وانتهاك العرض ، وخلافات الأرض ، وقد تعامل الناس معهم بثقة أكثر من المحاكم الرسمية الموجودة في ظل الدولة العثمانية نظرا لسرعة حل النزاعات وأخذ الجاه والوجه .
وفي عهد الانجليز : عملت بريطانيا علي تشكيل مجلس العموم في سنة 1919 _ 1920 م في بئر السبع لحل القضايا المستعصية وقد استمر هذا المجلس حتى سنة 1922 م وكان مكونا من ثمانية أعضاء هم :
1_ حسين أبو ستة 2 _ حمد الصوفي عن الترابيين .
3_ إبراهيم أبو رفيق 4 _ سلامة أبو شنار عن التياها .
5_فريح أبو مدين عن العزازمة .
6_ سلامة أبو هويشل عن العزازمة .
7_ سعود الوحيدي عن الجبارات .
8_ محمد مصطفى أبو دلال رئيس بلدية بئر السبع .
كما نصت المادة ة( 45 ) من دستور فلسطين المنشور في عام 1/9/1922 م علي أن للمندوب السامي أن ينشئ بأمر منه محاكم منفصلة لبئر السبع ولأي منطقة عشائرية حسبما يري مناسبا . ويجوز لهذه المحاكم أن تطبق العادات العشائرية إذا لم تكن منافية للعدل الطبيعي أو الآداب .
كذلك تشكلت لجنة الأمن والإصلاح عام 1948 م في مدينة نابلس والقرى المجاورة لها .
دور القضاء العشائري في فلسطين :
القضاء العشائري في فلسطين متوارث جيل بعد جيل ، والسر وراء ازدهاره ما مرت به المنطقة من تقلبات سياسية ، كذلك واقع المجتمع الفلسطيني كمجتمع قبلي . كما انه يسعى لرد الحقوق إلى أصحابها بسرعة اكبر مما هو عليه الحال في القضاء الرسمي ، ولا يزل القضاء العشائري حاضراً وبقوة في المجتمع الفلسطيني ، وقادراً في كثير من الأحيان على حل المنازعات تعجز عنها محاكمنا خاصة إذا ما تعلق الأمر بجرائم الشرف والثأر والقتل . إلا انه لم يسمح للقضاء العشائري التدخل في القضايا السياسية .
ولقد لجأت القبائل والعشائر في فلسطين إلى القضاء العشائري لحفظ الأمن والاستقرار والمحافظة على الأرواح والأعراض والأموال وعنت بمبدأ ( الصلح سيد الأحكام ) . كما وان القضاء العشائري يشكل جزءاً من هوية العشائر الشخصية والثقافية ، فهو دستور اجتماعي شرعي مشروع تعترف به الجماعة ، وهو القضاء المستعجل حسب فهم القانون الوضعي الحديث .
ويقوم القضاء العشائري على المبدأ أو العادة المتبعة في حل القضايا بين الناس ، فقد يقيم طالب الحق حقه بداية بشكل يشعر فيه انه رد اعتباره بهذه الطريقة ، ولا أحد يستطيع أن يخالفه في تقييمه لحقه في القضية المعروضة للإصلاح ، ولكن جرت العادة على أن يتراجع إلى الحدود المتعارف عليها والجسور التي مر عليها غيره في قضية مشابهه لقضيته .
لقد شرعت القبائل الفلسطينية الصلح العشائري نظرا لكثرة المشاكل وعدم وجود سلطة أخرى تضبط الأمور ، فاتفق شيوخ القبائل على نقاط وأحكام اعتبروها جسوراً مبنية ومتعارف عليها لحسم الخلافات التي تعرف بالجسور العشيرية الموروثة . أي لا ينتقل من الأب لابنه بل ينتقل إلى اى شخص لديه القدرة على فهم حياه العشائر وعاداتها وتعامله مع المشاكل برأي سديد . ولكن لا يخرج من العشيرة .
الصلح العشائري :
الصلح : هو عقداً رضائياً يهدف إلى حل النزاع وأهم ما يميزه :
1. يتنازل بعض الأطراف في الصلح عن بعض ما يتمسك به كل منهما .
2. الأطراف هم أصحاب القرار في عقد الصلح لذلك تكون لديهم ملامح واضحة عن النتيجة .
3. يطعن في عقد الصلح بطريق الدعوة الموضوعية .
4. لا ينال عقد الصلح القوة الإلزامية إلا إذا تم التصديق عليه من المحكمة .
والصلح العشائري هنا يعني تدخل رجل عشائر بين طرفين بهدف تقصير النزاع وإعادة الهدوء بين العشائر والسيطرة على المشكلة بسرعة على اعتبار إن النزاع يتعلق بكرامة هذه العشيرة وتلك .
وهذا عرف سائد راسخ منذ زمن ، واستمر خلال فترة الاحتلال الطويل وغياب السلطة والقضاء المستقل والفاعل مما أدى إلى تعزيز دور القضاء العشائري . إضافة إلى ذلك تقوم العشائرية بتوفير الحماية في ظل غياب العديد من المؤسسات ، ومنها الأحزاب الفاعلة .
القضاء العشائري والقضاء الرسمي :
1. القضاء العشائري والعشائرية هي حالة سائدة في المجتمع الفلسطيني ولا علاقة لها بالقانون ، كما أن القضاء الرسمي لا يمكن أن يحل محل عادات وتقاليد متوارثة ، وأعراف ووسائل وطرق لتحصيل الحقوق كالجمع بين الخصوم والكفلاء .
2. القضاء العشائري لا يمكن أن يتضمنه نص قانوني أو تشريعي . في حين القضاء الرسمي ينضمه قانون السلطة القضائية رقم ( 1 ) لسنة 2002 م .
3. معظم القضايا تحمل نوعان من الحقوق الحق العام والحق الخاص ولا يسقط الحق العام تبعا لسقوط الحق الخاص بسبب الحل أو الصلح العشائري ، ولكن تنزل قيمة الحكم نتيجة الصلح والتوفيق بين المتخاصمين ، وبذلك يكون الصلح العشائري سببا في تخفيف الحكم وبالتالي يكون القضاء العشائري مكمل للقضاء الرسمي .
4. لا يوجد أي تعارض بين النظامين القضائيين حيث يكمل كل منهما الأخر خاصة في ظل ضعف الجهاز القضائي الرسمي القائم وغياب الجهاز التنفيذي للأحكام
تاريخ ونشأة القضاء العشائري :
عرفت القبائل والعشائر القضاء العشائري منذ زمن بعيد حيث كانت هذه القبائل والعشائر بعيدة عن سيطرة السلطة أو النظام الحاكم ، فاعتمدت على العادات والأعراف والتقاليد المبتكرة لحل نزاعاتهم وفض خلافاتهم التي تفرضها طبيعة العيش ، وقد كانت ملزمة للجميع في زمن مضى ولها تأثير كبير في المجتمع ، ولا يمتلك أي فرد تجاوزها ومن يفعل ذلك يحرم من حماية ورعاية العشيرة وقد يهدر دمه .
ولقد عرف القضاء العشائري على مر العصور مثلاً :
** في العصر الجاهلي : ثبت انه كان هناك قضاءاً عشائرياً وقد تم في ذلك العصر الإصلاح بين قبيلتي عبس وذيبان ، على أثر المعارك التي كانت دائرة بينها والتي عرفت (بداحس والغبراء) وكان من أشهر القضاة في ذلك العصر : هرم بن سنان ، وحارث بن عوف ، وهند بنت الحسن ، والايادية .
لذلك أعتبر القضاء العشائري أول قانون خضع له العرب وكل من يتمرد علي أعراف القبيلة يهرب أو يلجأ الي قبيلة أخري وينتسب إليها بالولاء ويجبر علي الخضوع لأعرافها .
وكذلك حينما حكم الرسول (صلي الله عليه وسلم ) بين القبائل ورضوا وقبلوا بحكمه في قصة وضع الحجر الأسود في مكانه أثناء بناء البيت العتيق ، بعد ما كانوا مختلفين .
أما في العصر الإسلامي : فكان الرسول والصحابة الخلفاء الراشدين والقضاة يحكمون بين الناس بكتاب الله وسنة رسوله بالاجتهاد .
أما في العصر التركي : فقد ترك الأتراك للناس ممارسة دور قضاء العشائر ودعمهم والاستعانة بهم . ولكن في أواخر العهد التركي تم تعيين الشيخ عيسي بن عمرو مسئولا لملف العشائر في فلسطين تحديدا في جنوب الخليل ، وقد عمد الي وضع قضاة دم في كل بلد ليكن ( منقع دم ) وهو الجهة المسئولة عن حل مشاكل القتل ، وانتهاك العرض ، وخلافات الأرض ، وقد تعامل الناس معهم بثقة أكثر من المحاكم الرسمية الموجودة في ظل الدولة العثمانية نظرا لسرعة حل النزاعات وأخذ الجاه والوجه .
وفي عهد الانجليز : عملت بريطانيا علي تشكيل مجلس العموم في سنة 1919 _ 1920 م في بئر السبع لحل القضايا المستعصية وقد استمر هذا المجلس حتى سنة 1922 م وكان مكونا من ثمانية أعضاء هم :
1_ حسين أبو ستة 2 _ حمد الصوفي عن الترابيين .
3_ إبراهيم أبو رفيق 4 _ سلامة أبو شنار عن التياها .
5_فريح أبو مدين عن العزازمة .
6_ سلامة أبو هويشل عن العزازمة .
7_ سعود الوحيدي عن الجبارات .
8_ محمد مصطفى أبو دلال رئيس بلدية بئر السبع .
كما نصت المادة ة( 45 ) من دستور فلسطين المنشور في عام 1/9/1922 م علي أن للمندوب السامي أن ينشئ بأمر منه محاكم منفصلة لبئر السبع ولأي منطقة عشائرية حسبما يري مناسبا . ويجوز لهذه المحاكم أن تطبق العادات العشائرية إذا لم تكن منافية للعدل الطبيعي أو الآداب .
كذلك تشكلت لجنة الأمن والإصلاح عام 1948 م في مدينة نابلس والقرى المجاورة لها .
دور القضاء العشائري في فلسطين :
القضاء العشائري في فلسطين متوارث جيل بعد جيل ، والسر وراء ازدهاره ما مرت به المنطقة من تقلبات سياسية ، كذلك واقع المجتمع الفلسطيني كمجتمع قبلي . كما انه يسعى لرد الحقوق إلى أصحابها بسرعة اكبر مما هو عليه الحال في القضاء الرسمي ، ولا يزل القضاء العشائري حاضراً وبقوة في المجتمع الفلسطيني ، وقادراً في كثير من الأحيان على حل المنازعات تعجز عنها محاكمنا خاصة إذا ما تعلق الأمر بجرائم الشرف والثأر والقتل . إلا انه لم يسمح للقضاء العشائري التدخل في القضايا السياسية .
ولقد لجأت القبائل والعشائر في فلسطين إلى القضاء العشائري لحفظ الأمن والاستقرار والمحافظة على الأرواح والأعراض والأموال وعنت بمبدأ ( الصلح سيد الأحكام ) . كما وان القضاء العشائري يشكل جزءاً من هوية العشائر الشخصية والثقافية ، فهو دستور اجتماعي شرعي مشروع تعترف به الجماعة ، وهو القضاء المستعجل حسب فهم القانون الوضعي الحديث .
ويقوم القضاء العشائري على المبدأ أو العادة المتبعة في حل القضايا بين الناس ، فقد يقيم طالب الحق حقه بداية بشكل يشعر فيه انه رد اعتباره بهذه الطريقة ، ولا أحد يستطيع أن يخالفه في تقييمه لحقه في القضية المعروضة للإصلاح ، ولكن جرت العادة على أن يتراجع إلى الحدود المتعارف عليها والجسور التي مر عليها غيره في قضية مشابهه لقضيته .
لقد شرعت القبائل الفلسطينية الصلح العشائري نظرا لكثرة المشاكل وعدم وجود سلطة أخرى تضبط الأمور ، فاتفق شيوخ القبائل على نقاط وأحكام اعتبروها جسوراً مبنية ومتعارف عليها لحسم الخلافات التي تعرف بالجسور العشيرية الموروثة . أي لا ينتقل من الأب لابنه بل ينتقل إلى اى شخص لديه القدرة على فهم حياه العشائر وعاداتها وتعامله مع المشاكل برأي سديد . ولكن لا يخرج من العشيرة .
الصلح العشائري :
الصلح : هو عقداً رضائياً يهدف إلى حل النزاع وأهم ما يميزه :
1. يتنازل بعض الأطراف في الصلح عن بعض ما يتمسك به كل منهما .
2. الأطراف هم أصحاب القرار في عقد الصلح لذلك تكون لديهم ملامح واضحة عن النتيجة .
3. يطعن في عقد الصلح بطريق الدعوة الموضوعية .
4. لا ينال عقد الصلح القوة الإلزامية إلا إذا تم التصديق عليه من المحكمة .
والصلح العشائري هنا يعني تدخل رجل عشائر بين طرفين بهدف تقصير النزاع وإعادة الهدوء بين العشائر والسيطرة على المشكلة بسرعة على اعتبار إن النزاع يتعلق بكرامة هذه العشيرة وتلك .
وهذا عرف سائد راسخ منذ زمن ، واستمر خلال فترة الاحتلال الطويل وغياب السلطة والقضاء المستقل والفاعل مما أدى إلى تعزيز دور القضاء العشائري . إضافة إلى ذلك تقوم العشائرية بتوفير الحماية في ظل غياب العديد من المؤسسات ، ومنها الأحزاب الفاعلة .
القضاء العشائري والقضاء الرسمي :
1. القضاء العشائري والعشائرية هي حالة سائدة في المجتمع الفلسطيني ولا علاقة لها بالقانون ، كما أن القضاء الرسمي لا يمكن أن يحل محل عادات وتقاليد متوارثة ، وأعراف ووسائل وطرق لتحصيل الحقوق كالجمع بين الخصوم والكفلاء .
2. القضاء العشائري لا يمكن أن يتضمنه نص قانوني أو تشريعي . في حين القضاء الرسمي ينضمه قانون السلطة القضائية رقم ( 1 ) لسنة 2002 م .
3. معظم القضايا تحمل نوعان من الحقوق الحق العام والحق الخاص ولا يسقط الحق العام تبعا لسقوط الحق الخاص بسبب الحل أو الصلح العشائري ، ولكن تنزل قيمة الحكم نتيجة الصلح والتوفيق بين المتخاصمين ، وبذلك يكون الصلح العشائري سببا في تخفيف الحكم وبالتالي يكون القضاء العشائري مكمل للقضاء الرسمي .
4. لا يوجد أي تعارض بين النظامين القضائيين حيث يكمل كل منهما الأخر خاصة في ظل ضعف الجهاز القضائي الرسمي القائم وغياب الجهاز التنفيذي للأحكام
رد: نبذه عن القضاء العشائري في تاريخ فلسطين بشكل عام
يعطيك الف عافية على هذا المجهود الرائع
تقبل مروري
ادامك الله
تقبل مروري
ادامك الله
good day to die- ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
-
عدد المساهمات : 300
تاريخ التسجيل : 31/05/2009
العمر : 33
رد: نبذه عن القضاء العشائري في تاريخ فلسطين بشكل عام
مشكور على الاضافة.............
عاشق الورد- ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
-
عدد المساهمات : 1189
تاريخ التسجيل : 28/05/2009
العمر : 39
مواضيع مماثلة
» القضاء العشائري هو مجموعةٌ من القوانين والأعراف المتداولة والمتعارف عليها،
» فلسطين والعراق يتعانقان مجدداً اليوم في بغداد.. "بارازاني" يستقبل بعثة فلسطين والرجوب يدعو اسود الرافدين للعب في القدس
» ما هي العطوة العشائرية
» تاريخ الهندسه المدنيه
» مايكون : الانتر يعاملني بشكل سيء
» فلسطين والعراق يتعانقان مجدداً اليوم في بغداد.. "بارازاني" يستقبل بعثة فلسطين والرجوب يدعو اسود الرافدين للعب في القدس
» ما هي العطوة العشائرية
» تاريخ الهندسه المدنيه
» مايكون : الانتر يعاملني بشكل سيء
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى