بحـث
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 77 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 77 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 385 بتاريخ الخميس أكتوبر 24, 2024 10:06 am
الكثرة غلبت الشجاعة بقلم: خليل الرواشدة
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الكثرة غلبت الشجاعة بقلم: خليل الرواشدة
بعد العصف الرياضي الذي اجتاح الساحة واضفى بهجة وحيوية على ملاعبنا وبعد الانتقال السلس في الدوري الفلسطيني من الممتاز ليصل الأولى التي تتمتع بالكثرة والعدد الكبير من الأندية التي ضمتها هذه الدرجة ومن خلال الجولات الأولى التي خاضتها تلك الفرق وما حصدته من مفاجئه برزت على السطح تبين أسفا أن هناك العديد من الفرق باتت تلك الزمن البعيد وهي تتربع على عرش هذا ألمصاف عنوة بعيده عن الواقع الرياضي وعن متحف المتعة التي تحويه المستديرة لتعيش دوري خالط المعطيات حرمنا ابسط صور المنافسة وأضاع السمعة الكروية وضل الأداء وبقيت الأندية الكبيرة تبحث عن مخرج لها يمحى هذه الظاهرة.
فبالنظر إلى المستوى العام لهذه الفرق تجد التصنيف الثلاثي الهرم الذي يخيم على الأندية فهناك القليل الذي يحتفظ بالأداء ولا يهتم بنظام الكثرة ويحترم الواقع الرياضي ويخوض لفاءاته ليفرض على غيره ما يجب احترامه وذلك بفرض نفسه على ارض الملعب وإحراج تلك الفرق بغربلة أدائها وبروز الوصف الحقيقي لها ضمن هذا ألمصاف. أما التصنيف الثاني لفئة أخرى من الأندية التي تحرج نفسها قبل الجماهير والعشاق وتحرم الإعلام من صياغة الحدث تلك التي تأثرت بالكثرة وغابت عن واقعها الشجاعة لتمضي اللقاء في سحاب الملعب وصفا غريبا يجبرها على ترك السمات التي تتمتع بها طوال العمر الرياضي لتتعايش وحالة الفوضى التي تلاقيها ضمن هذه ألمنافسه وتمضي وقت المباراة بحثا عن النفس أو فرض ما في جعبتها استنادا إلى نظام الفوز بعيدا عن كل ما يجول بخاطر الرياضيين في التقييم ضمن سلم الترتيب للعب النظيف أو سلم ألسمعه والأداء الكروي المميز ويعيش حياة التخبط وسط ضالة هذا الواقع المرير. وما زاد الطين بله هو ما يحويه التصنيف الثالث من تلك الفرق التي تمتاز بالكثرة وتغيب عنها الشجاعة فلا تجد نكهة للمباراة وتمضي وقت تندم فيه على التواجد وتفكر كثيرا في حال هذه الأندية وتبحث عن ماضيها لتجدها مرحله وتنظر صوب الامتياز الذي بحوزتها لتجد نفسك خارج التغطية التي تتمتع بها الرياضة عامه وحال هذه الفرق كثير وستعيش طوال هذا الدوري وخاصة بعد أن يمضي وصف ما عاشه لقرنائهم في الدوري الممتاز فلا تجد لنفسها وصفا إلا الندم وعدم الاحترام لهذه الظاهرة والتي تعود بالأسى على جماهيرها وعشاقها لتضع نفسها في مأزق يطول البحث عنه في السنوات القادمة.
وفي هذا المقام لا بد بان تتضح الصورة الكاملة لهذا الدوري من ظاهرة الصعود والهبوط ونظام البطولة للدرجتين الممتازة والأولى والتي على اتحادنا أن يهتم بها خاصة وأننا على وشك النهاية لمنافسة الدوري الممتاز ونخوض جولات متتالية للدرجة الأولى للوقوف على أي من نظام أو خطه منهجيه توضح المسار العام لتلك المصافاة مخلفة كل ما يطرح كل أمسية من وجهات نظر وبرامج تغطيه وهمسات أرضيه تتفاءل بها فرق كثيرة على أمل أن يتبناها خط موجه أو استبيان ضال مقدرين الضغط الذي يتنفسه مجلس الاتحاد على صعيد الأنشطة لرفع معالم هذا الوطن في كافه المحافل.
فبالنظر إلى المستوى العام لهذه الفرق تجد التصنيف الثلاثي الهرم الذي يخيم على الأندية فهناك القليل الذي يحتفظ بالأداء ولا يهتم بنظام الكثرة ويحترم الواقع الرياضي ويخوض لفاءاته ليفرض على غيره ما يجب احترامه وذلك بفرض نفسه على ارض الملعب وإحراج تلك الفرق بغربلة أدائها وبروز الوصف الحقيقي لها ضمن هذا ألمصاف. أما التصنيف الثاني لفئة أخرى من الأندية التي تحرج نفسها قبل الجماهير والعشاق وتحرم الإعلام من صياغة الحدث تلك التي تأثرت بالكثرة وغابت عن واقعها الشجاعة لتمضي اللقاء في سحاب الملعب وصفا غريبا يجبرها على ترك السمات التي تتمتع بها طوال العمر الرياضي لتتعايش وحالة الفوضى التي تلاقيها ضمن هذه ألمنافسه وتمضي وقت المباراة بحثا عن النفس أو فرض ما في جعبتها استنادا إلى نظام الفوز بعيدا عن كل ما يجول بخاطر الرياضيين في التقييم ضمن سلم الترتيب للعب النظيف أو سلم ألسمعه والأداء الكروي المميز ويعيش حياة التخبط وسط ضالة هذا الواقع المرير. وما زاد الطين بله هو ما يحويه التصنيف الثالث من تلك الفرق التي تمتاز بالكثرة وتغيب عنها الشجاعة فلا تجد نكهة للمباراة وتمضي وقت تندم فيه على التواجد وتفكر كثيرا في حال هذه الأندية وتبحث عن ماضيها لتجدها مرحله وتنظر صوب الامتياز الذي بحوزتها لتجد نفسك خارج التغطية التي تتمتع بها الرياضة عامه وحال هذه الفرق كثير وستعيش طوال هذا الدوري وخاصة بعد أن يمضي وصف ما عاشه لقرنائهم في الدوري الممتاز فلا تجد لنفسها وصفا إلا الندم وعدم الاحترام لهذه الظاهرة والتي تعود بالأسى على جماهيرها وعشاقها لتضع نفسها في مأزق يطول البحث عنه في السنوات القادمة.
وفي هذا المقام لا بد بان تتضح الصورة الكاملة لهذا الدوري من ظاهرة الصعود والهبوط ونظام البطولة للدرجتين الممتازة والأولى والتي على اتحادنا أن يهتم بها خاصة وأننا على وشك النهاية لمنافسة الدوري الممتاز ونخوض جولات متتالية للدرجة الأولى للوقوف على أي من نظام أو خطه منهجيه توضح المسار العام لتلك المصافاة مخلفة كل ما يطرح كل أمسية من وجهات نظر وبرامج تغطيه وهمسات أرضيه تتفاءل بها فرق كثيرة على أمل أن يتبناها خط موجه أو استبيان ضال مقدرين الضغط الذي يتنفسه مجلس الاتحاد على صعيد الأنشطة لرفع معالم هذا الوطن في كافه المحافل.
teacher tony- ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
-
عدد المساهمات : 430
تاريخ التسجيل : 12/05/2009
رد: الكثرة غلبت الشجاعة بقلم: خليل الرواشدة
مشكوووووووووور اخي تقبل مروري
good day to die- ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
-
عدد المساهمات : 300
تاريخ التسجيل : 31/05/2009
العمر : 33
رد: الكثرة غلبت الشجاعة بقلم: خليل الرواشدة
مشكور على الاضافة..........
عاشق الورد- ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
-
عدد المساهمات : 1189
تاريخ التسجيل : 28/05/2009
العمر : 39
الكثرة غلبت الشجاعة
تحياتي
مشكورين شباب
يعطيكو العافية
مشكورين شباب
يعطيكو العافية
teacher tony- ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
-
عدد المساهمات : 430
تاريخ التسجيل : 12/05/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى