منتديات ابناء السموع

مرحبا بكم في منتدياتكم
منتديات ابناء السموع
ولكم تحياتي
المدير العام



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات ابناء السموع

مرحبا بكم في منتدياتكم
منتديات ابناء السموع
ولكم تحياتي
المدير العام

منتديات ابناء السموع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

دخول

لقد نسيت كلمة السر

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 78 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 78 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 385 بتاريخ الخميس أكتوبر 24, 2024 10:06 am

أحمد الشقيري مؤسس منظمة التحرير

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

أحمد الشقيري مؤسس منظمة التحرير Empty أحمد الشقيري مؤسس منظمة التحرير

مُساهمة من طرف الماردة الفتحاوية الإثنين مايو 11, 2009 7:57 pm

محام فلسطيني لامع ، وأول رئيس لمنظمة التحرير الفلسطينية، ولد في تبنين، جنوبي لبنان حيث كان والده الشيخ أسعد الشقيري منفيا" لمناهضته سياسة السلطان العثماني عبد الحميد وتسلطه. ثم انتقل وهو طفل إلى مدينة طولكرم للعيش مع والدته. وفي سنة 1916 انتقل إلى عكا حيث أنهى دراسته الابتدائية والإعدادية، وأتم دراسته الثانوية في القدس سنة 1926، والتحق بالجامعة الأمريكية في بيروت، ولكنه طرد منها في العام التالي بقرار من سلطة الانتداب الفرنسي لمشاركته في قيادة مظاهرة ضخمة قام بها الطلاب العرب في الجامعة الأمريكية بمناسبة ذكرى يوم السادس من أيار. فعاد إلى فلسطين، وانتسب إلى معهد الحقوق في القدس يدرس ليلا" ويعمل نهارا" في صحيفة مرآة الشرق، دون أن يشغله ذلك عن القيام بواجبه تجاه وطنه. وبعد تخرجه من المعهد عمل وتمرن في مكتب المحامي عوني عبد الهادي، أحد مؤسسي حزب الاستقلال في فلسطين. وتعّرف خلال هذه الفترة على عدد من رجالات الثورة السورية الكبرى الذين لجأؤا إلى فلسطين، ومنهم شكري القوتلي ورياض الصلح ونبيه وعادل العظمة وعادل أرسلان.

عاشت فلسطين في العشرينات والثلاثينات من القرن العشرين ثورات متتالية، كان أهمها الثورة الفلسطينية الكبرى (1936 – 1939)، وقد شارك الشقيري فيها مناضلا" بلسانه وبقلمه ضد الانتداب البريطاني والصهيونية، ومدافعا"عن المعتقلين والثوار العرب الفلسطينيين أمام المحاكم البريطانية. وحين انتهت تلك الثورة لاحقته سلطات الانتداب البريطاني فغادر فلسطين إلى مصر حيث أمضى بعض الوقت، ثم عاد إلى فلسطين أوائل الحرب العالمية الثانية فافتتح مكتبًا للمحاماة، واختص بالدفاع عن المناضلين الملاحقين وبقضايا الأراضي فعمل على انقاذ قسم من الأراضي العربية ومنع تسربها الى الصهيونيين. ولما تقرر تأسيس المكاتب العربية في عدد من العواصم الأجنبية برئاسة السيد موسى العلمي، كان الشقيري أول مدير لمكتب الاعلام العربي في واشنطن ثم نقل مديرا" لمكتب الاعلام العربي المركزي في القدس وقد ظل على رأس عمله هذا، اضافة الى المحاماة، الى أن وقعت نكبة 1948 فاضطر إلى الهجرة إلى لبنان واستقر مع أسرته في بيروت.

قررت الحكومة السورية الاستفادة من خبرات الشقيري في مجال السياسة الخارجية فعينته عضوا" في بعثتها إلى الأمم المتحدة (1949 – 1950). ثم عين أمينا عاما مساعدا للجامعة العربية بوصفه يحمل الجنسية السورية. وقد بقي في منصبه هذا حتى عام 1957، حيث عيّن وزير دولة لشؤون الأمم المتحدة في الحكومة السعودية، وسفيرا" دائما" لها لدى هيئة الأمم المتحدة. وكان الشقيري خلال وجوده في الأمم المتحدة خير محام عن القضية الفلسطينية، وعن قضايا العرب الأخرى، ولا سيما قضايا المغرب والجزائر وتونس. وفي عام 1963 أنهت المملكة العربية السعودية عمل الشقيري في الأمم المتحدة.

لم يبتعد الشقيري عن الحياة العامة، فقد وقع اختيار الملوك والرؤساء العرب عليه، فور عودته من الأمم المتحدة، ليشغل منصب ممثل فلسطين في جامعة الدول العربية، بعد وفاة ممثلها أحمد حلمي عبد الباقي. ثم اتخذ مؤتمر القمة العربي الأول المعقود في شهر كانون الثاني / يناير عام 1964 قرارا" بتكليف الشقيري، بوصفه ممثل فلسطين في الجامعة، باجراء اتصالات مع أبناء الشعب الفلسطيني حول انشاء الكيان الفلسطيني على خير القواعد السليمة، والعودة بنتيجة اتصالاته ودراساته ومساعيه الى مؤتمر القمة العربي التالي. فقام الشقيري بجولة في الدول العربية التي يعيش فيها الفلسطينيون، ووضع مشروع الميثاق القومي والنظام الأساسي لمنظمة التحرير الفلسطينية، وتم اختيار الجان التحضيرية التي وضعت بدورها قوائم بأسماء المرشحين لعضوية المؤتمر الفلسطيني الأول (28 أيار – 2 حزيران 1964) الذي أطلق عليه اسم المجلس الوطني الفلسطيني الأول لمنظمة التحرير. وقد انتخب هذا المؤتمر أحمد الشقيري رئيسا" له، وأعلن قيام منظمة التحرير الفلسطينية، وصادق على الميثاق القومي والنظام الأساسي للمنظمة. ثم انتخب المؤتمر الشقيري رئيسا" للجنة التنفيذية للمنظمة، وكلفه اختيار أعضاء هذه اللجنة وعددهم خمسة عشر. كما قرر اعداد الشعب الفلسطيني عسكريا" وانشاء الصندوق القومي الفلسطيني.

قدم الشقيري الى مؤتمر القمة العربي الثاني (5/9/1964) تقريرا" عن انشاء الكيان الفلسطيني، وأكد فيه على الناحيتين التنظيمية والعسكرية للكيان، من أجل تحقيق هدفي التعبئة والتحرير. كما قدم الى المؤتمر أعضاء اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية. وقد وافق المؤتمر على ما قام به الشقيري، وعلى تقديم الدعم المالي للمنظمة.

تفرغ الشقيري لرئاسة اللجنة التنفيذية في القدس، ولوضع أسس العمل والأنظمة في منظمة التحرير الفلسطينية، وانشاء الدوائر الخاصة بها ومكاتبها في الأقطار العربية وفي الدول الأجنبية، وبناء الجهاز العسكري تحت اسم جيش التحرير الفلسطيني. وفي الدورة الثانية للمجلس الوطني الفلسطيني (القاهرة 31 أيار – 4 حزيران 1965) بين الشقيري ما قامت به اللجنة التنفيذية برئاسته، ومن ذلك انشاء القوات العسكرية، والصندوق القومي، ودوائر المنظمة ومقرها العام في القدس. ثم قدّم استقالته، فقبلها المجلس، ثم جدد رئاسته للجنة التنفيذية ومنحه حق اختيار أعضائها.

وبعد عدوان حزيران / يونيو سنة 1967 حدث تغير كبير على الساحتين العربية والفلسطينية، كما قام تباين في وجهات النظر بين بعض أعضاء اللجنة التنفيذية ورئيسها، فتقدم الشقيري في كانون الأول / ديسمبر سنة 1967 باستقالته الى الشعب العربي الفلسطيني. وقد قبلت اللجنة التنفيذية تلك الاستقالة.

رفض الشقيري بعد استقالته أي عمل أو منصب رسمي، وانصرف الى الكتابة فكان يقيم في منزله في القاهرة معظم أيام السنة، وينتقل صيفا" الى منزله في لبنان.

لم يكن بيته في القاهرة يخلو من زائريه الفلسطينيين وعرب الأقطار الأخرى، يتبادلون فيه الأحاديث ويديرون النقاش حول شتى القضايا العربية والدولية. وكان يؤكد دائما" أن المساومات السياسية لن تحرر فلسطين، وأن الكفاح المسلح هو وحده الطريق السليم للتحرير. كما كان يؤكد وجوب محاربة الإمبريالية الأمريكية باعتبارها الجهة التي ترتبط ارتباطا" موضوعيا" مع الصهيونية (واسرائيل) ومخططاتهما، وهي التي تعمل على فرض سيطرتها على الأمة العربية ونهب ثرواتها. ويؤكد ضرورة استعمال النفط سلاحا" من أسلحة التحرير ومحاربة الامبريالية.

غادر القاهرة الى تونس سنة 1979 بعد توقيع معاهدة كامب ديفيد بين اسرائيل ومصر.

أمضى بضعة شهور في تونس حيث أصيب بمرض عضال نقل على أثره إلى مدينة الحسين الطبية في عمان وقد توفي فيها يوم 26/2/1980 ودفن، بناء" على وصيته، في مقبرة الصحابي أبي عبيدة عامر بن الجراح في غور الأردن، تلك المقبرة التي تضم عددا" من قادة الفتوحات الاسلامية.

خلف الشقيري وراءه عددا" من الدراسات والمؤلفات و الخطب ، تدور حول القضابا العربية، والقضية الفلسطينية.


الماردة الفتحاوية
الماردة الفتحاوية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

انثى
عدد المساهمات : 96
تاريخ التسجيل : 06/05/2009

http://www.7riafm.com/portal/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

أحمد الشقيري مؤسس منظمة التحرير Empty رد: أحمد الشقيري مؤسس منظمة التحرير

مُساهمة من طرف محمد الحوامدة الثلاثاء مايو 19, 2009 11:20 pm

شكرا على الاضافة تقبل مروري والى الامام
محمد الحوامدة
محمد الحوامدة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ذكر
عدد المساهمات : 1815
تاريخ التسجيل : 06/05/2009
العمر : 57
الموقع : http://www.4pal.net/vb/index.php

https://samou.ahlamontada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى